الجدول :
مكان التواجد : ده بيبقي موجود فى المحكمة وده بيتسجل فيه القضيه من اولها لاخرها
من ساعه مادخلت المحكمه لحد ما وقفت .
الاجندة :
اللي بيتسجل فيها كل من:-
-اللي تم في الجلسه
-ارقام الحصر
-بنعرف منها القرار السابق للجلسه
-بنعرف منها الرول
-بتبقي موجوده مع سكرتير الجلسه
الاجنده
دي بيبقي محدد فيها الجلسه باليوم يعني لما تروح تسال هتسال وتقول مثلا :-
لو كانت الجلسه محدد ليها تاريخ
تشوف اليوم مثلا :-
12/12 /2019 موافق يوم ايه .. يوم الخميس يبقي تدخل وتقول اجنده الخميس مع مين وتشوفها مع سكرتير الجلسه .
البروتستو :
مختص بالدعاوي التجاريه وده المكان اللي بيطلع منه الورقه اللي بتثبت إن الشخص اللي انا عايز اشهر افلاسه مدفعش الكمبياله.
دفتر_الاحوال :
وده موجود في القسم واللى بيتسجل فيه المحاضر اللي دخلت القسم بارقامها
الاستيفاء:
مكان التواجد :في القسم والمحكمه وده عباره عن مجموعه من امناء الشرطه اللي لو
في اجراء ناقص او خانه مش تامه في المحضر هما اللي بيكملوها
*مثال :-
زي مثلا لما تروح تقدم بلاغ ضد شخص ومش عارف غير اسمه ثنائي وظيفه الاستيفا
انه بيبعت امين شرطه بيستوفي الاجراءات دي يعني الاسم ايه وطبعا من العنوان.
*وفي حالات اجراءات المعاينه برضه بتبقي من الاستيفا
الاستيفا ملهاش دفتر دي عباره عن غرفه فيها الامناء بتوع الاستيفا وبنعرف إن كان المحضر لسه في الاستيفا ولا لا عن طريق الاجنده .
الرول :
وده عبارة عن قائمة بيبقي مرتب فيها القضايا اللي هتداول في الجلسة وبتدور علي الاسم بتاعك او موكلك وبتعرف انت رقم كام في الجلسة
الفهرس
ده انت بتعرف منه ان كانت في قضايا مرفوعه ولا لا يعني ده اللى بيرتب القضايا اللي
داخله للمحكمه.
دفتر_الحصر:
وده اللي بيبقي موجود فيه لو كان المتهم عمل معارضه من عدمه او استأنف وده بيبقى فى غرفه التنفيذ بتجيب الرقم بتاع الحصر من الاجنده
دفتر_الصادر_والوارد:
مكان التواجد:-
ده بيبقي في المحكمه وده عباره عن الفهرس المتسجل فيه المحاضر اللي جايه من القسم.
رئيس_القلم:
وده هو رئيس السكرتاريه بتوع الجلسات واللي بيبقي معاه الاختام
*بتحدد من عنده الرسم لما بترفع الدعوي
*بتختم من عنده أي ورق متعلق بدايرته
امين_السر
سكرتير_الجلسه
ده السكرتير اللي بيكتب ورا القاضي
*بيبقي معاه الاجنده بتاعه اليوم والجلسه
*لما تيجي تاخد صوره رسميه من محضر او الحكم بيبقى من عنده .
علق بذكر الله لتعم الاستفادة علي الجميع
تعليقات
إرسال تعليق